الجمعة، 27 سبتمبر 2013

كتاب العادات السبع للناس الأكثر فعالية



بالنسبة لحادثته مع ابنه فان لي مشكلة تشابهها ، افادني كثيرا في تصحيح مساري ومعرفة اخطائي المتكررة فيها ،
وما قاله اريك فروم لهو ماتتجسد به شخصيتي ، تلك الابتسامة التي تضجرني قبل الاخرين ولا افهم نفسي ولا اعرفها حق المعرفة او اقدرها بحق .. 
المبادئ شي اساسي واتفق معه بأنها أرض ، ولكن اختلافي بأنه من الممكن أن تهتز الأرض فيجب علينا تغيرها فهي ليست صالحة تماما ..
اعجبني ماقاله عن التغير من الداخل الى الخارج ،جميعنا نقع في هذه المشكلة ،ونحن مدركون اهميه هذه المعلومة ..
وبالنسبة للعادات ، بقدر ماهو مولم إلا أنها نهاية جميلة ،وكلامه لم يكن يختلف عن ما أفكر به ولكن اعطاني الأبعاد الثلاثة لتغيير العادة،وأقول في نفسي هذا ماينقصني حقاً ..
لقد أحسن شرح بداية العادات وتعلمها 'جعلني افهم ماذا تكون هذي العادات وكيف يساعدنا على ايجاد انفسنا والاعتماد عليها شدني كثيراً بقوله عن التبادل والبدني الوجداني والعقلي ،
إظهاره لموضوع الإوزة والبيضة الذهبية مذهل حقاً ، لم افكر أبدا من هذه الناحية من قبل كل ماكنت اقوله استهلك طاقة المنتج حتى لا يستطيع المضي قدماً ثم اريحه وأعمل من جديد اكتشفت أني مخطئة فالتوازن اساس كل شي ليستمر ،
تشجع كلامته على الأخذ بزمام المبادرة الأن ، وبالأشياء والأفعال التي نستطيع التاثير فيها وكبحها وعدم اعطاء المشاعر القوة الكاملة ، بل نجعل من انفسنا القوة الكامله ، والتركيز على ما نستطيع التاثير فيه ، تغيير عادتي هذا ماكان ينقصني بالفعل ، يجب أن اتغير ، هذا كل ماكان في خلدي حيث اقرأ المشاكل الشخصية، يجب تقبل الامور ،هذا مالم اكن اتعلمه بشكل جيد كنت اتقبل الأمر امام الأخر ولكن من داخلي اتآكل حسره ، لا داعي لذلك ابتسم وابدأ بحل الامور او ايجاد البدائل .
 عندما وضع الموت كمقارنه بما سنغدو عليه ، وكلنا متاكدين من ذلك ، لكن التذكير فقط بالموت جعل الكثير من الخطط تنهار امامي ، فعلا لا أريد فعل الشي الخطأ الذي يجعلني في النهاية لا شي يذكر .
أعجبني جداً تفريقه بين القيادة والإدارة فالقيادة تأتي أولا والفرق يكمن في أن القيادة هو التوجه الصحيح والإدارة هي فعل الأمور بالطريقة الصحيحة ، كم أننا غارقون في الفعل ولم ننتبه للتوجه ،فعلاً أنا واقعة في هذا الخطا . 
في قضية التمحور والقوى الأربعة القوة والأمان والحكمة والإرشاد فكرة ذكية فكم منا من تمحور حول شي معين لم ينتبه لكونه قد أصبح حياته بالكامل فموازنة المحور حول شي والحياة الباقية تكون قد ملكت ماتريد فعلا من كافة اجزاء الحياة.

بقلم الصديق: شهلاء علي 
@shahla_ar



من اروع القصص في الأمل والألهام ..هذا الكتاب " العادات السبع" لستفين كوفي .
هو عباره عن مجموعة قصص ملهمه طبقت عادات يراها الكاتب هي أساس النجاح في هذه الحياه .. وهي فعلا كذلك.
فقط سبع عادات ستغير حياتك للأبد إن طبقتها.
أولها: كُن مبادرا. فالحياة لا تحتاج من وجهة نظري لك جالسا . هي تحتاجك تبدأ وتصفق وتركض وتبادرها بالعطاء .وهي بالمقابل ستعطيك فقط كُن مبادر.
ثانيها: أبدأ والمنال في ذهنك. ودائما يقال" تذكر النهايه وستنهي أمرك" فالأمور ليست صعبه كما يظن البعض . أنها فقط تحتاج عزيمة وأقدام .
ثالثها: أبدأ بالاهم قبل المهم. وهذه أغلب الأخطاء التي نقع فيها أننا نضع المهم قبل الأهم . فلابد من التخطيط والتركيز على هذه النقطة.
رابعها: تفكير المنفعة للجميع .وتسعى هذه العاده لتحقيق المنفعة وتحقيق فائدة متبادلة.
خامسها: حاول أن تفهم أولا ليسهل فهمك.عادة إجتماعيه دايما نخطئ فيها .هناك كثيرا من القصص الجميله إذا قراءتها أخي القاري ستغير وجهة نظرك نحو هذه العاده.
سادسها: التكاتف مع الآخرين وهو إنتاج بديل ثالث.ثمرة للأحترام المتبادل والتفاهم. عاده لا نستغني عنها أبدا لكن كيف نستثمرها.. تستحق القراءة .
و أخيرا العادة السابعة : أشحذ المنشار. ويقصد بها التجديد وتغيير الروتين والرغبة بكل جديد أو تجديد كل ماهو قديم .. لحياه أجمل وأفضل .
أنصح الجميع بقراءة الكتاب فهو لطيف وسعره جيد ومتوفر بجرير والعبيكان.ومفيد للغايه وتتغير بعض الحلول عندك والأفكار والعادات نحو الحياه.

بقلم الصديقة: عائشة الحامد 
Aishahhamed@

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق